قصة pdf تأليف ، كانت زوجتى تحل شعرها أمام المرآة وهي تتزين، تطوحه على كتفيها العاريتين، بدت في عيني كمهرة صغيرة شقية ترنو إلى فارسها، ضوء "الأباجورة" الوردي يفرش ظلا خفيفا على السقف والحوائط المصقولة، كان الليل غريبا هذا المساء يختبئ خلف النافذة، أعرف أنه بعيد الغور، موحش وحزين، أخاف ظلمته أن تلفني في عباءتها وتلقي بي في غياهب جب سحيق